وتهدف هذه الخطوة إلى التعبير عن المكانة التي يحتلها جلالة الملك في قلوب ساكنة الاقاليم الجنوبية للمملكة المغربية ، وارتباطهم الوثيق بالعرش العلوي المجيد.
وتعد هذه المعلمة الثقافية الكبرى من بين أهم المشاريع التنموية التي شهدتها مدينة العيون في السنوات الأخيرة.