عبد اللطيف حموشي رجل دولة وطني، من طينة الكبار الأوفياء لدينه ووطنه وملكه.

السيد عبد اللطيف حموشي ليس مجرد مدير أمني، بل ركيزة من ركائز منظومة حماية امن واستقرار وطننا المغرب الغالي والعظيم بل والعالم الحر، مما أكسبه بشرف وإمتياز حب المغاربة وثقة جلالة الملك وتقدير العالم الحر.
السيد حموشي نال ثقة جلالة الملك حفظه الله ونصره، ونال احترام العالم، وتُوّج بأوسمة تشريفية اعترافًا بكفاءته وحنكته…وزيادة على هذا نال حب ودعم المغاربة الوطنيين جميعا، بفضل حنكته وكفاءته العالية في تدبير المنظومة الامنية، وتواضعه في تواصله مع المواطنين رعايا جلالة الملك.
إنه رجل دولة وطني، من طينة الكبار الأوفياء لدينه ووطنه وملكه، يقود المنظومة الامنية في وطننا بوطنية خالصة وحكمة ورزنة وهدوء، وطنية جعلته أحد اهم ركائز استراتيجية مملكتنا الشريفة العظيمة بقيادة جلالة الملك حفظه الله ونصره لمواجهة التحديات الداخلية…والاقليمية…والدولية…
استهدافه السيد حموشي ليس استهدافًا شخصيًا، بل محاولة لضرب الثقة في مؤسسات الدولة، وزعزعة استقرار الوطن…وكل المغاربة الوطنيين يدركون أن هذه الحملات المأجورة لا تستهدف حموشي وحده، بل تستهدف المغرب برمّته.
وخلاصة القول:
إن هذه الحملات الجبانة ضد السيد الحموشي لن تؤدي إلا إلى لمزيد من الحب بيننا كشعب وبين السيد الحموشي كرجل دولة وطني، مؤمن، متواضع، مخلص لمقدسات وطنه المغرب العظيم…فليستمر الاعداء والخوانة وابواقهم في السباحة في مستنقع الأكاذيب والدعاية البالية….فذاك زاد وتحريض لنا في المزيد من اللحمة والتضامن والدعم والحب لمؤسساتنا الامنية وعلى رأسها المديرية العامة للامن الوطني بقيادة السيد حموشي.
يقول المغاربة: “الأمن قبل الخبز”، ومن حقهم أن يشعروا بالطمأنينة وهم يرون على رأس مؤسستهم الأمنية رجلًا متفانيًا، متواضعًا، وقويًا في الوقت نفسه.
عبد اللطيف حموشي ليس فقط “مدير عام مديرية الامن الوطني”، بل هو عنوان لمرحلة أمنية ناجحة جعلت من المغرب بلدًا آمنًا مستقرًا في منطقة مضطربة، ووجهةً سياحيةً آمنةً يفتخر بها المغاربة أمام العالم.
“”” محمد امنون”””